التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠٠٩

قراءة في كتاب ظاهرة صدام والمخيلة العربية

كاظم غيلان صدر مؤخراً عن سلسلة( الصباح) الثقافية الكتاب رقم (19) (ظاهرة صدام.. والمخيلة العربية) للكاتب العراقي خالد سليمان المقيم في كندا بواقع(150) صفحة من القطع الوسط. جاء في شهادة الزميل توفيق التميمي المثبتة على الغلاف الأخير من الكتاب خلاصة عميقة لمضمون وأهمية هذا الأصدار: الكتاب يحاول أن يوجز تاريخ العذاب العراقي المبعثر في

Irak - La famille d'un policier sauvagement abattue

Reuters , AFP lundi 14 septembre 2009 Kirkouk, Irak -- Quinze personnes ont été tuées dans des attaques hier en Irak, dont une mère et ses trois jeunes enfants abattus durant leur sommeil à Kirkouk, ont indiqué des sources policières et médicales. Des hommes ont pénétré avant l'aube dans le domicile de la mère à Banja -- un quartier où sont venues s'installer des familles kurdes chassées par Saddam Hussein -- tuant les enfants âgés de trois, six, et neuf ans, et leur mère d'une balle dans la tête, selon le colonel de police Chirzad Moufri.

ظاهرة صدام ...والمُخَيَّلة العربية"للكاتب خالد سليمان

"عن سلسلة كتاب الصباح الشهري التابعة لصحيفة "الصباح" في بغداد صدر للكاتب خالد سليمان كتاب جديد بعنوان "ظاهرة صدام ...والمُخَيلية العربية".يتضمن الكتاب ثلاث محاور رئيسية وهي التوتاليتارية أو ما يعرف بالنظام الشمولي أو الكُلياني في اللغة العربية ، وظاهرة صدام حسين كإيقونة في الثقافة السياسية والشعبية العربية ، وعالم الضحية في ظل النظام التوتاليتاري ذاته.تدور غالبية الفصول الكتاب حول تلك السجالات الفكرية والسياسية والاجتماعية التي تلت سقوط نظام صدام حسين إرتباطأ بالعالم المتخيل الذي أراد الديكتاتور تأسيسه خلال حكمه في العراق في الفترة الواقعة بين(1968-2003) . يعتمد الكاتب في مجمل المواضع التي يتناولها في كتابه الشأن العراقي بالإعتماد على وثائق الأجهزة الأمنية العراقية (الشفهية والكتابية)في عهد البعث مستفيداً من تجربته في العمل مع مؤسسة الذاكرة العراقية خلال السنوات الأخيرة . وجاء في مقدمة الكتاب التي كتبها الكاتب اللبناني حسن منيمنة :"أوراق خالد سليمان التي يجمعها في هذا الكتاب لا تقارع القضية ولا أصحابها وفق القواعد التي وضعوها هم بأنفسهم،والتي يسيجون من